سنة أولي جامعة
حينما بداء العام الدراسي وأصبحت طالبة جامعية كنت في البداية لدي انطباع مختلف عن الجامعة فقد اخبرني الكثير عن الأوضاع في الجامعة من حيث عدم الاهتمام بحضور المحاضرات وان بامكاني أن انجح بأقل مجهود ولكن عندما خضت التجربة بنفسي علمت أن انطباعي كان خاطئ وانه لابد من الاجتهاد والمذاكرة وانه بقدر جهدي وعمل سوف احصل علي تقدير ولكن في البداية واجهتني بعض الصعوبات مثل تشدد بعض الدكاترة في المعاملة وتأخر استلام الكتب وهذا غير مألوف بالنسبة لنا باعتبارنا طلاب جدد في هذه المرحلة وأيضا كثرة المناهج وقصر المدة المتاحة قبل الامتحان ولكن علي الرغم من كل هذه الصعوبات تعلمت أشياء كثيرة وأهمها الاعتماد علي الذات وحب تخصصي لأنني كنت في البداية غير راغبة في الالتحاق بقسم الاعلام وتعلمت أيضا روح المنافسة في العمل والتعاون مع زملائي فقد كان عاما مثير وملئ بالمواقف المفيدة وقد استفدت كثيراً عندما انتقلت إلي الفرقة الثانية تعلمت من الأخطاء التي وقعت فيها في العام الماضي واسعي جاهدت إلا أكررها مرة أخري .وأحاول أن احقق طموحاتي هذا العام .
حينما بداء العام الدراسي وأصبحت طالبة جامعية كنت في البداية لدي انطباع مختلف عن الجامعة فقد اخبرني الكثير عن الأوضاع في الجامعة من حيث عدم الاهتمام بحضور المحاضرات وان بامكاني أن انجح بأقل مجهود ولكن عندما خضت التجربة بنفسي علمت أن انطباعي كان خاطئ وانه لابد من الاجتهاد والمذاكرة وانه بقدر جهدي وعمل سوف احصل علي تقدير ولكن في البداية واجهتني بعض الصعوبات مثل تشدد بعض الدكاترة في المعاملة وتأخر استلام الكتب وهذا غير مألوف بالنسبة لنا باعتبارنا طلاب جدد في هذه المرحلة وأيضا كثرة المناهج وقصر المدة المتاحة قبل الامتحان ولكن علي الرغم من كل هذه الصعوبات تعلمت أشياء كثيرة وأهمها الاعتماد علي الذات وحب تخصصي لأنني كنت في البداية غير راغبة في الالتحاق بقسم الاعلام وتعلمت أيضا روح المنافسة في العمل والتعاون مع زملائي فقد كان عاما مثير وملئ بالمواقف المفيدة وقد استفدت كثيراً عندما انتقلت إلي الفرقة الثانية تعلمت من الأخطاء التي وقعت فيها في العام الماضي واسعي جاهدت إلا أكررها مرة أخري .وأحاول أن احقق طموحاتي هذا العام .