بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد
واحيكم بتحيه الاسلام والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أحب في البداية إن اهنئي اصدقائى واخواتى في الله بمناسبة النحاج والتفوق فى هذا الترم وأتمنى لهم المزيد من النحاج ويأرب ويوفق أمه الإسلام جميعها .
من الممكن إن يتعرض كل شخص للظلم وإنا عارفه كويس ان الظلم وحش جدا لانى شعرت بيه على اى حال نرضى بقضاء ربنا الرضا: هو التسليم وسكون القلب وطمأنينته، وقضاؤه سبحانه كله عدل وخير وحكمه
وإذا إنسان لا قدر الله تعرض لعدم التوفيق فعليه المثابرة والرضا بالمكتوب وفى كتابه الحكيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وإن يَمْسَسْكَ الله بِضُرٍّ فلا كاشفَ له إلاَّ هوَ وإن يُرِدْكَ بخيرٍ فلا رادَّ لفضلهِ يُصيبُ به من يشاءُ من عبادهِ وهو الغفورُ الرَّحيم(107) قُل يأيها النَّاسُ قد جاءكُمُ الحقُّ من ربِّكُمْ فمن اهتدى فإنَّما يهتدي لنفسهِ ومن ضلَّ فإنَّما يَضِلُّ عليها وما أنا عليكُم بوكيل
صدق الله العظيم
والشخص اللى هيرضى بقضاء ربنا ليه جزاء كبير ويقول الحكيم فى كتابه
إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ[ .
ويجب على الإنسان لم ان كل شيء مصيبة وابتلاء فهو من عند الله سبحانه وتعالى وفى كتابه
ما أصابَ من مُصيبةٍ في الأرضِ ولا في أنفُسِكُمْ إلاَّ في كتابٍ من قَبْلِ أن نبرَأَهَا إنَّ ذلك على الله يسيرٌ(22) لِكَيْلا تَأْسَوْا على ما فاتكم ولا تفرَحُوا بما آتاكُمْ والله لا يحبُّ كلَّ مُختالٍ فخور
من فضل الرضا
الرضا أساس الدين، فلا يسلم العبد حتى يرضى بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ نبياً.2- والرضا سبب لذوق طعم الإيمان، قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً... "
وانا الابتلاء يدل على حب الله لهذا الشخص من مواقف الحبيب المصطفى
روى أبو داود في سننه عن عامر ـ رضي الله عنه ـ قال: جلست إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فذكر الأسقام فقال: "إن المؤمن إذا أصابه السقم ثم عافاه الله منه كان كفارة لما مضى من ذنوبه، وموعظة فيما يستقبل، وإن المنافق إذا مرض ثم أُعفي كان كالبعير عقله أهله ثم أرسلوه فلم يدر لم عقلوه ولم أرسلوه".
واذا الانسان رضى بقضاء الله ولا اعتراض على حكمه فيجب ان لايشعر بإحساس الألم وان يستمر فى الدعاء لله فى رد القضاء
من الممكن إن يتعرض كل شخص للظلم وإنا عارفه كويس ان الظلم وحش جدا لانى شعرت بيه على اى حال نرضى بقضاء ربنا الرضا: هو التسليم وسكون القلب وطمأنينته، وقضاؤه سبحانه كله عدل وخير وحكمه
وإذا إنسان لا قدر الله تعرض لعدم التوفيق فعليه المثابرة والرضا بالمكتوب وفى كتابه الحكيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وإن يَمْسَسْكَ الله بِضُرٍّ فلا كاشفَ له إلاَّ هوَ وإن يُرِدْكَ بخيرٍ فلا رادَّ لفضلهِ يُصيبُ به من يشاءُ من عبادهِ وهو الغفورُ الرَّحيم(107) قُل يأيها النَّاسُ قد جاءكُمُ الحقُّ من ربِّكُمْ فمن اهتدى فإنَّما يهتدي لنفسهِ ومن ضلَّ فإنَّما يَضِلُّ عليها وما أنا عليكُم بوكيل
صدق الله العظيم
والشخص اللى هيرضى بقضاء ربنا ليه جزاء كبير ويقول الحكيم فى كتابه
إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ[ .
ويجب على الإنسان لم ان كل شيء مصيبة وابتلاء فهو من عند الله سبحانه وتعالى وفى كتابه
ما أصابَ من مُصيبةٍ في الأرضِ ولا في أنفُسِكُمْ إلاَّ في كتابٍ من قَبْلِ أن نبرَأَهَا إنَّ ذلك على الله يسيرٌ(22) لِكَيْلا تَأْسَوْا على ما فاتكم ولا تفرَحُوا بما آتاكُمْ والله لا يحبُّ كلَّ مُختالٍ فخور
من فضل الرضا
الرضا أساس الدين، فلا يسلم العبد حتى يرضى بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ نبياً.2- والرضا سبب لذوق طعم الإيمان، قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله رباً... "
وانا الابتلاء يدل على حب الله لهذا الشخص من مواقف الحبيب المصطفى
روى أبو داود في سننه عن عامر ـ رضي الله عنه ـ قال: جلست إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فذكر الأسقام فقال: "إن المؤمن إذا أصابه السقم ثم عافاه الله منه كان كفارة لما مضى من ذنوبه، وموعظة فيما يستقبل، وإن المنافق إذا مرض ثم أُعفي كان كالبعير عقله أهله ثم أرسلوه فلم يدر لم عقلوه ولم أرسلوه".
واذا الانسان رضى بقضاء الله ولا اعتراض على حكمه فيجب ان لايشعر بإحساس الألم وان يستمر فى الدعاء لله فى رد القضاء
اسماء ربيع عبدالستار
مها صبرى محمد